Aperçu des sections
- Généralités
- Section 1
Section 1
يتعرف الطالب على أبرز المفاهيم المتداخلة في لغة البحث في مجال دراسته
- Section 2
Section 2
يشهد الجهد التنظيري في العلاقات الدولية منذ بدايته تقسيما في المداخل المختلفة لدراسة العلاقات الدولية، شبيها بتقسيم هيدلي بول Hedley Bull: المدخل التقليدي classical/Traditional + المدخل العلمي scientific/ Behavioural على أساس أن الاول يغطي الفترة الممتدة حتى منتصف القرن العشرين، وفيه راج منهج الوصف التحليلي للعلاقات الدولية عبر الاعتماد على تطبيق الحكم judgment؛ أي انه معياري ونوعي وهو مدخل حكم القيم الذي تبناه معظم العلماء حتى ظهر المدخل الجديد ألا وهو المدخل العلمي. وفي هذا السياق، نستذكر المنهجين الفلسفي-المثالي والقانوني:
1- المنهج الفلسفي – المثالي
2- المنهج القانوني
- Section 3
Section 3
يركز هذا المنهج على الحاجة الإنسانية لنظام القانون الدولي لتنظيم سلوك الدول القومية؛ بحيث يكون ضمان السلم والأمن العالميين بناء على طرق قانونية، وتتعدد في جهود إنشاء آليات قانونية لحل النزاعات الدولية عبر التوسط والتحكيم أو التسوية القضائية. ويعد أول المناهج لنظرية للعلاقات الدولية، فهو يعني بدراسة وتحليل المعاهدات والاتفاقيات الدولية وموضوع التشريع الدولي.
- Section 4
Section 4
المنهج التاريخي:
يتأسس المنهج التاريخي على فكرة محورية: يمكن الاستفادة من الماضي لمسايرة الحاضر والتنبؤ بالمستقبل في دراسة ظواهر العلاقات الدولية المختلفة؛ أي يمكن للباحث أن يسجل أحداث الواقع الدولي متسلسلة (حسب توقيت حدوثها) دون تفسير أو تعميم !
- Section 5
Section 5
المنهج الواقعي:
يعتبر أهم مناهج البحث في العلاقات الدولية، ويستمد أهميته وقوته التفسيرية من قدرة الأفكار الواقعية في تفسير الواقع الدولي، ويمثله مؤسس الواقعية هانس مورغنتاو، صاحب الكتابين (السياسة بين الأمم Politics among Nations 1948، ودفاعا عن المصلحة القومية In Defence of National Interest 1951).
ازدهر هذا المنهج بعد الحرب العالمية الثانية، تبعا لفشل المنهج المثالي بفشل التجسيد السياسي؛ أي فشل عصبة الأمم في تحقيق السلام المنشود، ويستمد قوته من رؤية العلاقات الدولية كما هي في الواقع، وتركيزه على فكرتين في التحليل: القوة + المصلحة القومية مع اعتبار الدولة الفاعل الرئيس ودون سواه في تفاعلات النظام الدولي States as the main actors إضافة إلى كونها موحدة Unitary ولا تنقسم إلى مصالح وبيروقراطيات وواحدة داخليا، بل تتحدث وتتصرف باسم واحد (خلافا لليبرالية)
- Section 6
- Section 7
- Section 8
- Section 9