العوامل البيداغوجية
تعتبر العوامل البيداغوجية أو المدرسية من العوامل ذات التأثير الكبير على تحصيل التلميذ، بحيث أن المدرسة
هي المؤسسة الثانية بعد الأسرة في تكوين شخصية الطفل تربوياً ونفسياً واجتماعياً، بحيث يتلقى فيها المعارف والخبرات التي تنفعه في حياته العلمية والعملية، ومن هنا كان لازماً أن تحرص على أن تقوم بوظيفتها بشكل جيد حتى لا يسقط التلميذ فريسة الفشل والرسوب،
وعند الحديث عن العوامل البيداغوجية، فإنه يُقصَدُ بها جملة من المتغيرات،