Aperçu des sections
- Généralités
- أهداف المقياس
أهداف المقياس
جامعة - أم البواقي-
كلية الحقوق.
قسم الحقوق

بطاقة تعريفية
أستاذ المقياس: د.مقراني جمال
المستوى: السنة أولى ماستر
التخصص: قانون جنائي وعلوم جنائية
الوحدة: وحدة تعليمية أساسية
الرصيد: 6.
المعامل:3.
الفئة المستهدفة:

توجه هذه الدروس إلى طلبة السنة أولى ماستر تخصص قانون جنائي وعلوم بشعبة الحقوق.
وهي مستوفاة ومطابقة لبرنامج التكوين، ليتمكن الطالب من فهم المسؤولية الجزائية1 وجميع المفاهيم المرتبطة بها و ما يميزها عن غيرها من المفاهيم واركانها و الموانع التي تعدم هاته المسؤولية، مع الاشارة إلى الصور الاساسية لها، وكذا بيان أفاق توسعها الى الكيانات الأخرى في المجال القانوني وآفاق تطورها.
أهداف التعليم:
- تعريف الطالب بالمسؤولية الجزائية التقليدية، والتي ترتبط بالشخص الطبيعي، والموانع التي ترد عليها،
- تعريف الطالب بنظرية الخطأ وأهم إشكالاته وتقديم جل المدارس الفقهية والتشريعية والقضائية التي اعتنقت فكرة المسؤولية الجزائية1، ومدى مساهمة هذه الأفكار في محاربة الجريمة في إطار القانون الجنائي بشك عام، والتطورات التي مست هذا الفرع الكلاسيكي، وكيف كانت مساهمته في تطوير ضوابط المسؤولية و معاييرها في تحديد العقاب.
المعارف المسبقة المطلوبة:

ينبغي على الطالب ان يكون قد اخذة فكرة نوعا ما متخصصة في مجال النظرية العامة للجريمة وفي مجا تطبيق نطاق قانون العقوبات الى تقسيم الجريمة ثم التكوين القانوني للفعل المجرم وصولا الى المساهمة الجنائية.
كما يكون الطالب له معارف ولو سطحية عن المسؤولية المدنية في شقيها العقدية و التقصيرية، ليسهل عليه استيعاب نظرية الخطأ و التفرقة بينها وبين نظرية الضرر.
تعتمد المهارات المستهدفة على ثلاث ركائز وهي المعرفة - الخبرة المكتسبة من المعرفة - توظيف المعرفة - و تعتبر هذه الكفاءات مهمة في عملية التعلم و تحتاج الى منهجية لتكون قدرا على تحقيقها ، كما ستدعم بتقويمات لاختبار قدرة الطالب على استيعاب المعلومات المقدمة و تحقيق الأهداف المرجوة.
بالنسبة للمعرفة: في هذه المحاضرات سيكتسب الطالب كفاءة القدرة على التعرف والتعلم وفهم إجرامية الأفعال ككل و جرائم الاشخاص بالخصوص، يتمكن الطالب من معرفة ما هي السلوكات التي تحقق المسؤولية ، كذلك يتعرّف الطالب اركان المسؤولية المحددة من قبل المشرع الجزائري و خصوصياتها و مميزاتها. وتكتسب هذه الكفاءة عن طريق تخزين كل المعلومات والمفاهيم الخاصة بالدرس وتدّعم هذه الكفاءة بأسئلة نظرية حول مدى فهم واستيعاب المعلومات.
الخبرة المكتسبة من المعرفة: وهي كيفية تطبيق هذه المعارف والمفاهيم والمعلومات حولالمسؤولية الجزائية. تدّعم هذه الكفاءة ببعض الأسئلة التطبيقية و أمثلة ميدانية إفتراضية، التي تزيد من استيعاب الدرس وتثري المفاهيم المقدّمة.
توظيف المعرفة: وهي تتمثل في تطبيق المفاهيم المكتسبة على ارض الواقع أي في المجالات المختلفة للمسؤولية الجزائية1، فيتمكن الطالب من التمييز بين السلوك السليم و ذلك الذي يمكن أن يندرج ضمن إجرامية الافعال، كذلك يميّز الطالب موانع المسؤولية وموانع العقاب .
برنامج المادة:

إن دراسة موضوع المسؤولية الجنائية يقتضي بالضرورة معرفة تعريفها اللغوي و الاصطلاحي و تطورها و اساسها وموانع هذه المسؤولية وتعدادها ذلك أنها ظروف تؤثر لإرادة الجاني فتفقد حرية الاختيار والإدراك فيستوي لديه السلوك السوي والسلوك الإجرامي.
وعليه سوف تكون دراستنا لهذا الموضوع في ثلاث محاور رئيسية.
المحور الأول: الإطار المفاهيمي للمسؤولية الجزائية.
المحور الثاني: أساس المسؤولية الجزائية 1.
المحور الثالث: أركان وموانع المسؤولية الجزائية 1.
طريقة التقييم:
بانسبة للتقييم الطلبة في ما يخص هذه الدروس يكون عبارة عن تقييم مستمر خلال سير المحاضرات بتوزيع مجموعة من الاعمال الشخصية و الاسئلة النظرية المباشرة وغير المباشرة.
كما يكون التقييم الذي يشكل العلامة الكبرى في امتحان نظامي في نهاية السداسي حول المحاور الرئيسة للدروس، موزعة بين اسئلة نظرية مباشرة وغير مباشرة واشكاليات عملية مرتبطة بشكل وثيق بالمادة العلمية و القظائية للدروس.
- مقدمة
مقدمة

من بين اهتمامات فقهاء القانون بصفة عامة المسؤولية بشكلها العام، ومع التطور الذي شهده الفكر الإنساني ظهور المسؤولية الشخصية للفرد الامر الذي اوجد توجهات فكرية جدية تحمل الإنسان تبعات افعاله، من بين هذه التوجهات دراسة المسؤولية الجنائية من خلال الاعتراف المطلق للشخص الذي يأتي على ارتكاب أي فعل مجرم.
فقد كانت في بدايت هذه المسائلة على شكلها المطلق حيث يسأل القائم على العائلة بشكل كامل ومطلق على أي فعل يقوم به أحد افراد هاته الأخيرة، لكن بمرور الزمن تطورت الفكرة واقتصرت فيها المسؤولية الجنائية على كل من يقوم بالفعل الجرمي. ومع ذلك بقيت أمور مهمة جدا في هاته المسؤولية لم تكن واضحة ومعترف بها، فالجاني يسأل في جميع الأحوال دون النظر الى الظروف التي قد يكون لها تأثير جوهري في إتيان الفعل المجرم.
وقد واكبت التشريعات الإنسانية المتعاقبة هاته الأفكار واكانت تجلياتها واضحة على هذه التشريعات المتعاقبة، فقد اهتمت مع مرور الزمن بتأثير العوامل المختلفة بالمحيط العام و الخاص في ابراز سلوك الأفراد في ارتكاب السلوكيات المجرمة، وهو ما جعلها من بين ابرز المواضيع اهتماما بالدراسة، من خلال ابراز مرتكزات هذه المسؤولية من وعي وادراك وتمييز رغم تباين وجهات النظر الفقهية في تحديد مكانة هاته المرتكزات ودرجتها في تحديد المسؤولية الجزائية.
فإذا تحقق النموذج الذي وضعه المشرع سوآءا بالإيجاب أو الامتناع تحقق معه الجزاء الذي اوجبه المشرع لهكذا أفعال، ومن هن برزت مسالة تحديد مكانة مرتكب الفعل من العوامل المختلفة المحيطة بالسلوك لتحديد مسؤوليته بدفة والجزاء الذي يستحقه.
لذلك كان لزاما على فقهاء القانون الجنائي و المشرع على حد سواء في التعمق والدراسة لموضوع المسؤولية الجنائية سوآءا فبل الإتيان بالسلوك المجرم أو بعده من قبل مرتكب هاته الأفعال و التأكد من تحقق النموذج التشريعي للفعل المجرم، و الذي سيكون له الأثر البالغ في تحديد مقدار العقوبة للفاعل، فالمسؤولية الجزائية تشترط وقوع الجريمة فهي تعتبر منطقة تتوسط بين ارتكاب الفعل و استحقاق العقاب المقرر قانونا لكل فعل .
.فلا فعل غير مجرم يستحق المسؤولية الجزائية وهي تصاحب كل فعل مجرم يوقع الجزاء الجنائي ان توافر نموذجها القانوني وحيث تنتفي المسؤولية الجزائية ان كانت غير متناسقة مع النموذج القانوني ، وتتعطل العقوبة ان تحققت موانعها.
إن دراسة موضوع أسس المسؤولية الجنائية يقتضي بالضرورة معرفة موانع هذه المسؤولية وتعدادها ذلك أنها ظروف تؤثر لإرادة الجاني فتفقد حرية الاختيار والإدراك فيستوي لديه السلوك السوي والسلوك الإجرامي.
- المحور الأول: الإطارالمفاهيمي للمسؤولية الجزائية .1
المحور الأول: الإطارالمفاهيمي للمسؤولية الجزائية .1
أهداف هذا المحور:
تمكين الطالب من معرفة المفاهيم اللغوية و الاصطلاحية و القضائية لمحاور المقياس.
تمكين الطالب من ادراك التمييز بين المفاهيم الفقهية و القضائية المختلفة للمسؤولية الجزائية1.
الوصول بمعارف الطالب و الارتقاء بهل الى مستوى يجعله يفرق بين مختلف المفاهيم الوطنية و الدولية للمسؤولية الجزائية بمختلف دراجاتها ومستوايتها.
تمكين الطالب من المستجدات القضائية و الفقهية و التشريعية للنصوص التشريعية المرتبطة بمحاور المقياس.

المسؤولية الجزائية هي صلاحية الفرد الاثار المتوقعة وغير المتوقعة المترتبة على تحقق النموذج التشريعي للإقعال المخالفة لإرادة المشرع وجوهر هذه الصلاحية هو العقوبة أو التدبير الاحترازي الذي يضعه المشرع لمرتكب هذا الفعل ، وبهذا تكون المسؤولية الجزائية مستقلة عن الجريمة ولكن بالمقابل فهي تشترط ارتكاب الجريمة بنموذجها التشريعي لتتحقق المسؤولية، فهي ازاء هذه الاركان اثر لاجتماعها وهو ما يتوافق مع اشتقاق لفظا المسؤولية فهو مرادف للمسائلة اي سؤال مرتكب الجريمة عن السبب في اتخاذه بجريمته مسلكا مناقضا للنظم المجتمع ومصالحه، ثم التعبير عن اللوم الاجتماعي ايذاء هذا المسلك واعطاء هذا التعبير المظهر المحسوس اجتماعيا في شكل عقاب
المسؤولية الجنائية
https://archive.org/details/20220213_20220213_1444/page/n1/mode/2up
هذا الفضاء مخصص للطلبة من أجل النقاش حول هذا المحور
كما ان هذا الفضاء مخصص للطلبة لمناقشة المحور الدراسي، بما في ذلك طرح الأسئلة، ومشاركة الصعوبات، ومناقشة مواضيع مثل البحث، والعرض التقديمي، والامتحانات، و المسائل المتعلقة المقياس يمكن للطلاب استخدامه لطرح الاستفسارات حول كيفية تحليل الأبحاث، وتوضيح مفاهيم معينة، ومشاركة التحديات التي يواجهونها أثناء التحصيل الدراسي في هذا المحور.
طرح الأسئلة والاستفسارات: يمكن للطلاب طرح تساؤلاتهم حول المحور الدراسي أو المقاييس.
مناقشة الأبحاث: يمكن للطلاب مناقشة كيفية إعداد الأبحاث وتقديمها.
ملاحظة: هذا الفضاء تحت رقابة الأستاذ فعلى الطلبة احترامه
- المسؤولية الجنائية مفهومٌ مُعقّدٌ قد تترتب عليه آثارٌ قانونيةٌ واسعة. حلل وناقش
المسؤولية الصارمة.حلل وناقش المفهوم
ما هو مفهوم الذكاء االصطناعي وعالقته بالمسؤولية الجزائية؟ هذا اللقاء مخصص لطلبة الماستر1 قانون جنائي و علوم جنائية و قانون اعمال لإلقاء محاضرة فيما يخص المسؤولية الجزائية في عالم الاعمال
هذه الايقونة خاصة بتلقي الرسائل الخاصة بالطلبة المتعلقة بالاعمال المستمرة للطلبة الموزعة عليهم في كل محور
- المحور الثاني: أساس المسؤولية الجزائية
المحور الثاني: أساس المسؤولية الجزائية
أهداف هذا المحور:
تمكين الطالب من معرفة الاساس الفلسفي للمذاهب الفقهية المفسرة له.
تمكين الطالب من عرفة التوجه التشريعي و اعتماده للمذاهب المفسرة للاساس القانوني المسؤولية الجزائية
تمكين الطالب من ادراك التمييز بين التوجهات المختلفة لفكر المدارس الفقهية العقابية المفسرة للأساس للمسؤولية الجزائية1.
الوصول بمعارف الطالب و الارتقاء بهى الى مستوى يجعله يفرق بين مختلف التوجهات التشريعية المختلفة في اعتماد احدى هذه المدارس.
تمكين الطالب من المستجدات القضائية و الفقهية و التشريعية المرتبطة بالمحور.

كالمعتاد، اختلفت آراء الفقهاء حول الأساس الذي تقوم عليه المسؤولية الجزائية. يرى فريق أن الجاني يُسأل جزائيًا لأنه اختار توجيه إرادته بشكل يخالف أوامر الشرع ونواهيه، رغم قدرته على توجيه إرادته بصورة متوافقة مع القانون. وبالتالي، فهو يتحمل المسؤولية عن اختيار المسلك المخالف الذي يستوجب العقاب، مما يدعم الاعتقاد بأن حرية الاختيار هي الركيزة الأساسية للمسؤولية الجنائية.
على الجانب الآخر، يعتبر البعض أن تصرفات الإنسان مقدّرة عليه، وأنه ليس حرًا تمامًا في اختيار أفعاله وسلوكياته. فحين يختار الجاني ارتكاب الجريمة، فإن ذلك يتم لأنه ببساطة لم يكن بمقدوره التصرف بشكل مختلف، وفقًا لنظرية الجبرية التي تفسر جميع الأفعال الإنسانية.
بين هذين الاتجاهين المتعارضين، ظهر رأي ثالث يقوم على الموازنة بينهما. حيث أسس هذا المذهب المسؤولية الجزائية على حرية الاختيار، مع الأخذ بعين الاعتبار الظروف المحيطة بالجاني، سواء كانت هذه الظروف داخلية أو خارجية، مما يتيح فهماً أكثر شمولاً وواقعية لطبيعة المسؤولية الجنائية.
هذا الفضاء مخصص للطلبة من أجل النقاش حول هذا المحور
كما ان هذا الفضاء مخصص للطلبة لمناقشة المحور الدراسي، بما في ذلك طرح الأسئلة، ومشاركة الصعوبات، ومناقشة مواضيع مثل البحث، والعرض التقديمي، والامتحانات، و المسائل المتعلقة المقياس يمكن للطلاب استخدامه لطرح الاستفسارات حول كيفية تحليل الأبحاث، وتوضيح مفاهيم معينة، ومشاركة التحديات التي يواجهونها أثناء التحصيل الدراسي في هذا المحور.
طرح الأسئلة والاستفسارات: يمكن للطلاب طرح تساؤلاتهم حول المحور الدراسي .
مناقشة الأبحاث: يمكن للطلاب مناقشة كيفية إعداد الأبحاث وتقديمها في هذا المحور.
ملاحظة: هذا الفضاء تحت رقابة الأستاذ فعلى الطلبة احترامه و الالتزام بتعليماته
ماهو الفرق بين مختلف المدارس العقابية القديمة و الحديثة؟
كيف كان موقف المشرع الجزائري من هذه المدارس؟
سيكون هذه الحصة عن بعد عن طريق التحاضر عن بعد ستخصص للطلبة لشرح اساس المسؤولية الجزائية في الفقه الاسلامي
سيقسم الطلبة الى فوجين كل فوج سيهتم بجزئية معينة، من خلالها سيعالج الفوجين اساس المسؤولية بين الفقه الغربي و الفقه الاسلامي من منطلق الديانات التي ينتمي اليها كلا الجهتين بتوزيع الاعمال في كل ورشة على حدى
هذا الرابط يحتوي على مجموعة من المحاضرات بشكل مختصر وباسلوب بسيط وواضح لأساس المسؤولية الجزائية
- المحور الثالث: أركان وموانع المسؤولية الجزائية .1
المحور الثالث: أركان وموانع المسؤولية الجزائية .1
أهداف هذا المحور:
تمكين الطالب من معرفة اركان المسؤولية الجزائية1
تمكين الطالب من معرفة موانع المسؤولية الجزائية1 و موانع العقاب لهاته المسؤولية و الفوارق بينها.
مكين الطالب من معرفة الاساس الفلسفي للمذاهب الفقهية المفسرة لهاته الاركان.
تمكين الطالب من عرفة التوجه التشريعي والمنطلقات في اعتماده لهذه المسؤولية الجزائية
تمكين الطالب من ادراك التمييز بين التوجهات المختلفة لفكر المدارس الفقهية العقابية وتاثيرها على التوجه التشريعي في اعتماد هاته الاركان الخاصة بالمسؤولية الجزائية1.
الوصول بمعارف الطالب و الارتقاء بهى الى مستوى يجعله يفرق بين مختلف التوجهات التشريعية المقارنة في اعتماد هذه الموانع.
تمكين الطالب من المستجدات القضائية و الفقهية و التشريعية المرتبطة بالمحور.

بالنظر إلى أحكام قانون العقوبات، يتضح أن المشرع الجزائري وضع شرطين أساسيين لقيام المسؤولية الجزائية. تتباين هذه الشروط وفقًا للأساس الذي تستند إليه المسؤولية. ففي الحالة التي يكون فيها الأساس هو حرية الاختيار، يتطلب الأمر لتحقيق المسؤولية الجزائية توافر الإدراك أو التمييز وحرية الاختيار. أما عندما يكون الأساس هو الجبرية أو الحتمية، فإن العامل المحدد للمسؤولية الجزائية يكون في وجود الخطورة الإجرامية.
وبما أن القاعدة العامة لأساس المسؤولية تعتمد على حرية الاختيار، والاستثناء في ذلك هو مبدأ الحتمية، فمن الضروري أن يتضمن النقاش حول شروط هذه المسؤولية العناصر التالية: الإدراك أو التمييز، حرية الاختيار، والخطورة الإجرامية.
https://www.coursupreme.dz/%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D9%81-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9/%D9%85%D9%86-%D9%82%D8%B1%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D9%83%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%84%D9%8A%D8%A7
مناقشة القرار رقم 0901819 مؤرخ في 18/07/2013. الموضوع مسؤولية جزائية - جنون-
مناقشة القرار رقم 718218 مؤرخ في 15/12/2011. الموضوع مسؤولية جزائية - جنون-
مناقشة القرار رقم 793783 مؤرخ في 21/03/2013. الموضوع مسؤولية جزائية - جنون-
مناقشة القرار رقم 0931266 مؤرخ في 22/05/2014. الموضوع: جنون، مسؤولية جزائية - عذر قانوني-
ستخصص هذه الحصة لشرح موانع المسؤولية الجزائية في القانون الجزائري و القانون الفرنسي بصيغة مقارنة
- يقسم كل فوج بالنسيق مع الاساتذة المطبيقين لاجل انجاز محاكمة افتراضية لاحد موانع المسؤولية الجزائية1 وهو الجنون، وسيقسم الطلبة لتأدية ادوار المحاكمة الافتراضية بين التحقيق و قضاة الموضوع و المحامي و النيابة العامة و المتهم و الضحية
- تقييم المقياس
تقييم المقياس

يعد التقويم من أهم محاور الذي يرتكز عليه الأستاذ في العملية التشخيصية الوقائية العلاجية التي تستهدف الكشف عن مواطن لمعرفة القوة والضعف في التدريس بقصد تحسين عملية التعليم وتطويرها بما يحقق أهداف تدريس المادة بمحاورها المختلفة بحيث يكون عونًا له على تحديد المشكلات ومعرفة العقبات والمعوقات بقصد وضع الحلول المناسبة لها من أجل تحسينه ورفع مستواه إلى الأفضل ليحقق أهدافه المنشودة في تبيان الفوارق الجوهرية في التحصيل العلمي باعتباره من الركائز الأساسية للعملية التعليمية، حيث يعمل على تحديد أساليب تقويمية تساهم في تقييم الطالب تقييما موضوعيا يبرز قدراته العلمية. من خلال استعمال مزيج من أساليب التقييم (مثل الاختبارات، والملاحظات، والمشاريع، والتقييم الذاتي وتقييم الأقران). وتعتمد على أربع مراحل أساسية هي: التخطيط، والتنفيذ، والإنجاز، وإعداد التقارير، مع ضرورة تحديد أهداف تعليمية واضحة وتقديم تغذية راجعة بناءة لتحسين أداء الطالب.
ومن الأساليب المعتمدة في التقويم الاختبارات التحصيلية لما لها من أهمية و انتشار واسع في جميع المؤسسات. وهي مقاييس للكشف عن أثر تعلم أو تدريب خاص، هذا الاختبار يطلق على كل صور وأنواع الاختبارات التي يقوم الاستاذ بإعدادها من واقع المواد التحصيلية التي درسها للطالب، كما يعتبر الأداة التي تستخدم لقياس مدى الفهم والتحصيل في مادة دارسيه معينة ،وبذلك لابد أن يكون مرتبط بمادة دارسيه محددة تم تدريسها بالفعل للطلبة وليس ينتظر تدريسها لهم، بمعنى آخر الاختبار التحصيلي هو أداة للحكم على ما تم تدريسه للطلبة من موضوعات تتعلق بمادة دارسيه معينة بذاتها .
السؤال الأول: تحدث عن تطور المسؤولية الجزائية.
السؤال اثاني: تحدث شروط المسؤولية الجزائية. حلل وناقش.
السؤال الثالث: تحدث عن الجنون الذي يظهر بعد النطق بالحكم.
السؤال الرابع: يقصد بالمسؤولية الجنائية أن الانسان هو المتحمل لتبعة الجريمة والملتزم بالـخضوع للـجزاء الجنائي المقرر لها قانونا. إشرح ذلك.
السؤال الخامس: الإنسان في نطاق المسؤولية الجنائية قد يكون مسيرا، كما قد يكون مخيرا. مارأيك؟
السؤال السادس: أكتب في مسؤولية الصغير المميز في القانون الجزائري.
السؤال السابع: أكتب في شروط امتناع المسؤولية الجنائية للجنون أو العاهة العقلية.
السؤال الثامن: تحدث عن مسؤولية السكران.
يخصص للطلبة لمناقشة الاتاذ حول نماذج الاسئلة المطروحة وكيفية التقيم و منهجية الاجابة
سيكون شرح مفصل لكيفية لمنهجية الاجابة بشكل مقال
- قائمة المصادر و المرجعCette section
قائمة المصادر و المرجع

المصادر و المراجع في البحث العلمي هي مجموعة مصادر المعلومات التي يستمدها ويستخدمها الباحث في إطار عمل البحث العلمي الذي يقوم به ، و تعتبر هذه المصادر والمراجع في البحث العلمي هي أساس الأهمية فكلما زادت هذه المصادر والمراجع وكانت ذات شأن وقيمة علمية كلما زادت أهمية البحث العلمي الذي يقوم به الباحث.
تكمن أهمية المصادر والمراجع في البحث العلمي بعملية نسب المعلومات إلى أصحابها، وتعتبر هذه العملية هي إظهار الفضل للباحثين الذين قاموا بكتابة هذا المؤلفات العلمية والتوصل إلى تلك المعلومات , و نظراً لأهمية هذا الموضوع سنقوم في هذا المقال بعمل بحث حول المصادر والمراجع في البحث العلمي.
تتعدد أنواع المصادر والمراجع في البحث العلمي بحسب نوع البحث العلمي الذي يقوم به الباحث ، كما تختلف أنواع المصادر والمراجع في البحث العلمي بحسب نوع هذه المصادر والمراجع نفسها.
أنواع المصادر والمراجع في البحث العلمي
أولاً أنواع المصادر والمراجع في البحث العلمي بحسب نوع المصادر والمراجع فهي تنقسم إلى ما يلي:
1-المصادر والمراجع الأساسية في البحث العلمي: وهي مجموعة المؤلفات والكتب والمخطوطات التي يعتمد عليها الباحثين كمراجع ، وتكون من تأليف أصاحبها أنفسهم أي ليست شروحات أو تفسيرات لتلك المؤلفات ، و المصادر و المراجع الحكومية ، و الأبحاث العلمية المعروفة من المصادر العلمية المعروفة ،وتعد المصادر و المراجع الأساسية هي المرجع الرئيسي المصادر و المراجع في البحث العلمي .
2- المصادر و المراجع الفرعية في البحث العلمي : و هي مجموعة المؤلفات و الكتب و الأبحاث العلمية التي أنتجت كتفسير أو شروحات للكتب والمؤلفات الأساسية ، و تكون هذه المصادر والمراجع مختصة بشكل عام بشرح تفصيلي لأجزاء مخصصة من المؤلفات الأساسية، وتكون ذات معلومات مفصلة عنها.
3- المصادر والمراجع الدورية في البحث العلمي: وهي مجموعة من المقالات والأبحاث والدراسات العلمية التي تصدر بشكل منهجي ومعين كالصحف والمجلات العلمية التي تصدر بشكل دوري كل أسبوع ، أو كل أسبوعين ، أو الشهرية ، أو كل سته أو كل سنه وهكذا.
4-المصادر والمراجع الإلكترونية في البحث العلمي: وهي مجموعة المؤلفات و الكتب و المخطوطات و الأبحاث العلمية التي يقوم الباحث بالاعتماد عليها كمصادر و مراجع مأخوذة من الإنترنت سواء كانت أساسية أو ثانوية أو دورية أو من مرجع محدد من الشبكة العنكبوتية.
ثانياً المصادر والمراجع في البحث العلمي بحسب نوع البحث العلمي الذي يقوم به الباحث فكل بحث علمي تكون له مصادره الخاصة فالأبحاث التاريخية تعتمد على المصادر التاريخية ، و الأبحاث القانونية تعتمد على المصادر و المراجع القانونية و التشريعية ، و هكذا لكل بحث علمي مصادره الخاصة بشتى المجالات العلمية.