Aperçu des sections

  • مدخل للمقياس


    بطاقة تعريفية

    عنوان الماستر: قانون الأعمال.

    أستاذ المقياس: د.مقراني جمال

    السداسي الأول.

    الوحدة التعليمية الاستكشافية( و ت أ س).

    المادة1: القانون الجنائي للأعمال.

    المعامل:01.

    الرصيد:01.

    الفئة المستهدفة:الفئة المستهدفة

    توجه هذه الدروس إلى طلبة السنة أولى ماستر تخصص قانون أعمال بشعبة الحقوق.

    وهي مستوفاة ومطابقة لبرنامج التكوين، ليتمكن الطالب من فهم القانون الجنائي للأعمال وجميع المفاهيم المرتبطة به و ما يميزها عن غيره من المفاهيم ومصادره و خصائصه، مع الاشارة إلى الصور الاساسية للجرائم التي تقع في نطاقه، وكذا بيان أفاق توسعها الى الكيانات الأخرى في المجال القانوني وآفاق تطورها.

    أهداف التعليم:اهداف التعليم

    تعريف الطالب بعالم الأعمال ومجاله وأهم إشكالاته وتقديم جل المدارس الفقهية والتشريعية والقضائية التي اعتنقت فكرة القانون الجنائي للإعمال، ومدى مساهمة هذه الأفكار في محاربة الجريمة في إطار القانون الجنائي للإعمال، والتطورات التي مست هذا الفرع الحديث، وكيف كانت مساهمته في تطوير التنمية وتحسين عالم الأعمال وضبطه.

    -         تعريف الطالب بالمخالفات التي تقع على تأسيس وتعديل رأسمال الشركة، والتي ترتبط بحسابات الشركة وبحلها وتصفيتها، والاستعمال التعسفي لأموال الشركة، ومسؤولية المديرين على افلاس الشركات التي يديرونها، وبصفة عامة الإحاطة بالجرائم التي تقع في محيط الشركة والمرتبطة بها.
    • مواكبة المستجدات العالمية وتعميق المعارف في مجال قانون الأعمال.
    • تطوير الأبحاث والدراسات الأكاديمية في مجال قانون الأعمال؛
    • تحقيق التميز في الدراسات العليا والارتقاء بمستوى البحث العلمي؛
    • إكساب الطلبة المهارات النظرية والتطبيقية المستخدمة في تخصصهم وزيادة قدراتهم في مجال الأعمال.
    • تمكين الطالب من تحيين معلوماته مجال الأعمال في عصر سمته الأساسية هي السرعة.

    المعارف المسبقة المطلوبة:المعارف المسبقة

    ينبغي على الطالب ان يكون قد اخذة فكرة نوعا ما متخصصة في مجال النظرية العامة للجريمة وفي مجا تطبيق نطاق قانون العقوبات الى تقسيم الجريمة ثم التكوين القانوني للفعل المجرم وصولا الى المساهمة الجنائية.

    كما يكون الطالب له معارف ولو سطحية عن المسؤولية المدنية في شقيها العقدية و التقصيرية، ليسهل عليه استيعاب نظرية الخطأ و التفرقة بينها وبين نظرية الضرر. كما ينبغي على الطلب ان يكون ملم ولو بشكل سطحي بالجرائم التي تقع في اطارقانون الفساد ومكافحته

    تعتمد المهارات المستهدفة على ثلاث ركائز وهي المعرفة - الخبرة المكتسبة من المعرفة - توظيف المعرفة - و تعتبر هذه الكفاءات مهمة في عملية التعلم و تحتاج الى منهجية لتكون قدرا على تحقيقها ، كما ستدعم بتقويمات لاختبار قدرة الطالب على استيعاب المعلومات المقدمة و تحقيق الأهداف المرجوة.

     بالنسبة للمعرفة:في هذه المحاضرات سيكتسب الطالب كفاءة القدرة على التعرف والتعلم وفهم إجرامية الأعمال ككل و جرائم الشركات بالخصوص، يتمكن الطالب من معرفة ما هي السلوكات التي تعتبر جنح خاصة بتأسيس أو تسيير الشركات التجارية ، كذلك يتعرّف الطالب على الجنح المقررة و المحددة من قبل المشرع الجزائري  و خصوصياتها و مميزاتها. وتكتسب هذه الكفاءة عن طريق تخزين كل المعلومات والمفاهيم الخاصة بالدرس وتدّعم هذه الكفاءة بأسئلة نظرية حول مدى فهم واستيعاب المعلومات.

    الخبرة المكتسبة من المعرفة: وهي كيفية تطبيق هذه المعارف والمفاهيم والمعلومات حول إجرامية الشركات التجارية. تدّعم هذه الكفاءة ببعض الأسئلة التطبيقية و أمثلة ميدانية إفتراضية، التي تزيد من استيعاب الدرس وتثري المفاهيم المقدّمة.

    توظيف المعرفة :       وهي تتمثل في تطبيق المفاهيم المكتسبة على ارض الواقع أي في المجالات المختلفة للجرائم المتعلقة بالشركات التجارية، فيتمكن الطالب من التمييز بين السلوك التسييري السليم و ذلك الذي يمكن أن يندرج ضمن إجرامية الشركات التجارية، كذلك يميّز الطالب بين الجرائم التي تعتبر من قبيل جرائم الشركات التجارية و التي تتبع القسم الجزائي الخاص بالشركات التجارية ضمن القانون التجاري الجزائري و تلك الجرائم المشابهة لها و التي تتبع قانون العقوبات العام.

    طريقة تقييم الطلبةطريقة التقييم

    بانسبة للتقييم الطلبة في ما يخص هذه الدروس يكون عبارة عن تقييم مستمر خلال سير المحاضرات بتوزيع مجموعة من الاعمال الشخصية و الاسئلة النظرية المباشرة وغير المباشرة.

    كما يكون التقييم الذي يشكل العلامة الكبرى في امتحان نظامي في نهاية السداسي حول المحاور الرئيسة للدروس، موزعة بين اسئلة نظرية مباشرة وغير مباشرة واشكاليات عملية مرتبطة بشكل وثيق بالمادة العلمية و القظائية للدروس.

    محتوى المادة:محتوى المادة

    المحور الأول: مفاهيم القانون الجنائي للإعمال وتطوره.

    المبحث الأول: تعريفه في الفقه والتشريع.

    المبحث الثاني: تطور القانون الجنائي للإعمال.

    المحور الثاني: ماهية الشركات التجارية.

    المحور الثالث: جريمة الاستعمال التعسفي لأموال الشركة

    المحور الرابع: المخالفات المرتبطة بتأسيس وتعديل رأسمال الشركة

    المحور السادس: المخالفات المرتبطة بحل وتصفية الشركة.

    • مقدمة

      وفي ضوء التطورات التي شهدتها المفاهيم بهدف تكييفها مع متطلبات العصر الحديث، سواء تعلق الأمر بنصوص مدنية أو تجارية أو جنائية.

       لقد أدت الأهمية الاقتصادية الكبيرة للمعاملات التجارية والاقتصادية في المجتمعات المتقدمة، وبدرجة أقل في المجتمعات النامية، إلى نقاش حاد بين علماء القانون حول الجرائم المرتكبة في هذا المجال. وقد أثار هذا تساؤلات عديدة ومتنوعة حول المزايا التي يوفرها القانون الجنائي العام من حيث الحماية القانونية في هذا المجال، والضمانات التي يوفرها للحفاظ على الثقة والائتمان، وهما أمران أساسيان للتجارة والاقتصاد، لا سيما وأن هذه الجرائم تؤثر على النظام الاقتصادي العام. وقد دعا العديد من رواد القانون الوضعي إلى إنشاء فرع مستقل للقانون الجنائي يُعنى تحديدًا بالجرائم المرتكبة في المعاملات التجارية والاقتصادية، وهو ما أطلقوا عليه اسم "القانون الجنائي الاقتصادي".

      يُعدّ القانون الجنائي الاقتصادي مجالاً قانونياً حديث العهد نسبياً. فهو لا يقتصر على الجرائم التقليدية، المعروفة في القانون الجنائي العام بالجرائم المالية، بل توسّع نطاقه ليشمل الجرائم الاقتصادية بمعناها الحديث. ترتبط هذه الجرائم ارتباطاً مباشراً بثلاث مراحل من الدورة الاقتصادية: الإنتاج، والتوزيع، والاستهلاك. ولذلك، وكما صرّح أحد المحامين، "يُمثّل القانون الجنائي الاقتصادي أساساً تطبيق القانون الجنائي العام وأحكام الحماية الجنائية على المجالين المالي والتجاري".

       لذلك، يُمكن القول إن القانون الجنائي التجاري يخضع أساسًا للقانون الجنائي العام، إلا أنه يتميز بخصائص فريدة واستقلالية تُميزه عن فروع القانون الأخرى. وتنبع أهميته من تفاعله مع مجالات متعددة، كالتجارة والضرائب والجمارك والعمل وغيرها، وبالتالي فهو يندرج ضمن المجالات التجارية والاقتصادية والاجتماعية والمالية. ونظرًا لتعدد مجالاته، لم يتمكن علماء القانون من وضع تعريف شامل وشامل له.

                      وهكذا، فإن هدف المشرع من سنّ القانون الجنائي هو تنظيم سلوك الأفراد داخل المجتمع ككل. فالقاعدة القانونية، التي تتسم بتجريدها وعموميتها، تشمل جميع شرائح المجتمع، دون تمييز بين الأفراد أو الجماعات أو الطبقات. ويهدف التدخل التشريعي في مجالات المال والأعمال والتجارة إلى توسيع نطاق الحماية الجنائية لتشمل مصالح محددة وضعها التطور الاجتماعي والاقتصادي في مقدمة اهتمامات المسؤولين والحكومات في جميع دول العالم، بغض النظر عن توجهاتهم السياسية ومعتقداتهم الأيديولوجية. ولا يتوقف وجود القانون الجنائي للأعمال التجارية على نوع النظام الاقتصادي المعمول به في بلد معين.

                      إن وجود قانون العقوبات الاقتصادي واعتماد الدولة سياسة تدخل لحماية توجه اقتصادي محدد، يهدف إما إلى حماية الحرية الاقتصادية وتعزيز المنافسة المشروعة، أو إلى تقليص هذه الحرية من خلال فرض ضوابط صارمة عليها. وبالتالي، فإن طبيعة الأفعال التي تُجرّم في هذا السياق تتحدد بناءً على نوع المصالح التي يسعى المشرّع إلى حمايتها تحقيقاً للأهداف الاقتصادية  للدولة..


    • المحور الأول: ماهية القانون الجنائي للإعمال وتطوره.


      اهداف المحور

      تعريف الطالب بتداعيات الازمة الجزائية المتعلقة بالتجريم في مجال الاعمال.

      تبيان السياسة الجنائية وفعاليتها في مجال الاعمال وابراز دوافع المشرع الوطني في تبني الساسة العقابية.

      تبيان فكرة التعقيد وتداعيتها على تسيير الشركات التجارية وتداخلها مع لتسير العام للدولة

      تمكين الطالب من معرفة المفاهيم اللغوية و الاصطلاحية و القضائية لمحاور المقياس.

      تمكين الطالب من ادراك التمييز بين المفاهيم الفقهية و القضائية المختلفة للمقياس.

      الوصول بمعارف الطالب و الارتقاء بهل الى مستوى يجعله يفرق بين مختلف المفاهيم الوطنية و الدولية لجرائم الاعمال بمختلف دراجاتها ومستوايتها.

      تمكين الطالب من المستجدات القضائية و الفقهية و التشريعية للنصوص التشريعية المرتبطة بمحاور المقياس.

      وضع الطلبة في الايطار العام حول المقياس ومصادره و تطوره بين مختلف لانظمة الاقتصادية و السياسية

    • المحور الثاني: ماهية الشركات التجارية

      أرواح تفهم !! | مقياس الشركات التجارية ~ الدرس 01: مدخل الى ...

      اهداف المحور

      تعريف الطلب بانواع اشركات التجارية و اهم افوارق بينها

      تعريف الطالب بماهية الشركات التجارية و خصائصها ومميزتها

      تعريف الطالب بانماط التسير بين القديم و الحديث الخاصة بالشركات التجارية.

    • المحور الثالث: جريمة الاستعمال التعسفي لأموال الشركة


      اهداف المحور

      ابراز اهمية جريمة الاستعمال التعسفس لاموال الشركة

      تبيان دور القضاء الفرنسي في خلق هذه  الجريمة

      تبيان اسباب انتشار هذه الجريمة بين المسيرين.

      ابراز البناء القانوني لهذه الجريمة

    • المحور الرابع: المخالفات المرتبطة بتأسيس وتعديل رأسمال الشركة


      اهداف المحمور

      تبيان اختلف التلاعبات التي يقوم بها المسيرين قبل واثناء و بعد تاسيس الشركات التجارية و التي تكل افعال جنحية

      تبيان الفوارق بين القانون الجزائري و الفرنسي في مكافحة هذه الجريمة

      تمكين الطالب من معرفة المسيرين في اطار الشركات التجارة بين شركات الاشخاص وشركات الاموال.

      تمكين الطالب من معرفة من لهم الحق في امتلاك سلطت التسيير في اطار الشركات التجارية بانواعها

      تمكين الطالب من معرفة الجرائم التي ترد على الشركات التجارية عند التاسيس، وعند تعديل العقد وعند الافلاس.

    • المحور الخامس: الجرائم المرتبطة برقابة الشركات التجارية.


      اهداف المحور

      ابراز مكانة الرقابة في اطارها العام ودورها في التسيير الراشد للإموال

      ابراز مكانة ارقابة الخارجية و تكاله مع الرقابة الداخلية في تطوير مناخ الاعمال بشكل و عام وبتطوير الشركات و الحوكمة الرشيدة في التسييير.

      تمكين الطالب من معرفة المكلف بالرقابة الداخلية و الرقابة الخارجية للشركات التجارية.

      ابراز الجرام التي ترتكب من قبل المسييرين و مرابو الحسابات في هذا الاطار

    • تقييم المقياس


      يعد التقويم من أهم محاور الذي يرتكز عليه الأستاذ في العملية التشخيصية الوقائية العلاجية التي تستهدف الكشف عن مواطن لمعرفة القوة والضعف في التدريس بقصد تحسين عملية التعليم وتطويرها بما يحقق أهداف تدريس المادة بمحاورها المختلفة بحيث يكون عونًا له على تحديد المشكلات ومعرفة العقبات والمعوقات بقصد وضع الحلول المناسبة لها من أجل تحسينه ورفع مستواه إلى الأفضل ليحقق أهدافه المنشودة في تبيان الفوارق الجوهرية في التحصيل العلمي باعتباره من الركائز الأساسية للعملية التعليمية، حيث يعمل على تحديد أساليب تقويمية تساهم في تقييم الطالب تقييما موضوعيا يبرز قدراته العلمية. من خلال استعمال مزيج من أساليب التقييم (مثل الاختبارات، والملاحظات، والمشاريع، والتقييم الذاتي وتقييم الأقران). وتعتمد على أربع مراحل أساسية هي: التخطيط، والتنفيذ، والإنجاز، وإعداد التقارير، مع ضرورة تحديد أهداف تعليمية واضحة وتقديم تغذية راجعة بناءة لتحسين أداء الطالب.

      ومن الأساليب المعتمدة في التتقييم المقياسقويم الاختبارات التحصيلية لما لها من أهمية و انتشار واسع في جميع المؤسسات. وهي مقاييس للكشف عن أثر تعلم أو تدريب خاص، هذا الاختبار يطلق على كل صور وأنواع الاختبارات التي يقوم الاستاذ بإعدادها من واقع المواد التحصيلية التي درسها للطالب، كما يعتبر الأداة التي تستخدم لقياس مدى الفهم والتحصيل في مادة دارسيه معينة ،وبذلك لابد أن يكون مرتبط بمادة دارسيه محددة تم تدريسها بالفعل للطلبة وليس ينتظر تدريسها لهم، بمعنى آخر الاختبار التحصيلي هو أداة للحكم على ما تم تدريسه للطلبة من موضوعات تتعلق بمادة دارسيه معينة بذاتها .



    • قائمة المصادر والمراجع

      مصادر و المراجع في البحث العلمي هي مجموعة مصادر المعلومات التي يستمدها ويستخدمها الباحث في إطار عمل البحث العلمي الذي يقوم به ، و تعتبر هذه المصادر والمراجع في البحث العلمي هي أساس الأهمية فكلما زادت هذه المصادر والمراجع وكانت ذات شأن وقيمة علمية كلما زادت أهمية البحث العلمي الذي يقوم به الباحث.

      تكمن أهمية المصادر والمراجع في البحث العلمي بعملية نسب المعلومات إلى أصحابها، وتعتبر هذه العملية هي إظهار الفضل للباحثين الذين قاموا بكتابة هذا المؤلفات العلمية والتوصل إلى تلك المعلومات , و نظراً لأهمية هذا الموضوع سنقوم في هذا المقال بعمل بحث حول المصادر والمراجع في البحث العلمي.

      تتعدد أنواع المصادر والمراجع في البحث العلمي بحسب نوع البحث العلمي الذي يقوم به الباحث ، كما تختلف أنواع المصادر والمراجع في البحث العلمي بحسب نوع هذه المصادر والمراجع نفسها.

      أنواع المصادر والمراجع في البحث العلمي

      أولاً أنواع المصادر والمراجع في البحث العلمي بحسب نوع المصادر والمراجع فهي تنقسم إلى ما يلي:

      1-المصادر والمراجع الأساسية في البحث العلمي: وهي مجموعة المؤلفات والكتب والمخطوطات التي يعتمد عليها الباحثين كمراجع ، وتكون من تأليف أصاحبها أنفسهم أي ليست شروحات أو تفسيرات لتلك المؤلفات ، و المصادر و المراجع الحكومية ، و الأبحاث العلمية المعروفة من المصادر العلمية المعروفة ،وتعد المصادر و المراجع الأساسية هي المرجع الرئيسي المصادر و المراجع في البحث العلمي .

      2- المصادر و المراجع الفرعية في البحث العلمي : و هي مجموعة المؤلفات و الكتب و الأبحاث العلمية التي أنتجت كتفسير أو شروحات للكتب والمؤلفات الأساسية ، و تكون هذه المصادر والمراجع مختصة بشكل عام بشرح تفصيلي لأجزاء مخصصة من المؤلفات الأساسية، وتكون ذات معلومات مفصلة عنها.

      3- المصادر والمراجع الدورية في البحث العلمي: وهي مجموعة من المقالات والأبحاث والدراسات العلمية التي تصدر بشكل منهجي ومعين كالصحف والمجلات العلمية التي تصدر بشكل دوري كل أسبوع ، أو كل أسبوعين ، أو الشهرية ، أو كل سته أو كل سنه وهكذا. 

      4-المصادر والمراجع الإلكترونية في البحث العلمي: وهي مجموعة المؤلفات و الكتب و المخطوطات و الأبحاث العلمية التي يقوم الباحث بالاعتماد عليها كمصادر و مراجع مأخوذة من الإنترنت سواء كانت أساسية أو ثانوية أو دورية أو من مرجع محدد من الشبكة العنكبوتية.

      ثانياً المصادر والمراجع في البحث العلمي بحسب نوع البحث العلمي الذي يقوم به الباحث فكل بحث علمي تكون له مصادره الخاصة فالأبحاث التاريخية تعتمد على المصادر التاريخية ، و الأبحاث القانونية تعتمد على المصادر و المراجع القانونية و التشريعية ، و هكذا لكل بحث علمي مصادره الخاصة بشتى المجالات العلمية.