مخطط الموضوع

  • عام

    • أهمية مقياس بحوث العمليات إختبار

      • إن الإستخدامات الاولى لأساليب بحوث العمليات يعود إلى الحرب العالمية الثانية عندما لجأ كل من البريطانيين والأمريكيين إلى الاساليب الكمية لحل المشكلات التي واجهتم آنذاك، حيث تم تكوين فريق من العلماء المتخصصين في مجالات الرياضيا والهندسة والميكانيك، ليقوم هذا الفريق بدراسة المشكلة واقتراح الحلول المناسبة مستخدما الأساليب العلمية في ذلك، ومن بين القرارات التي تمت مناقشتها في ذلك الوقت هي تحديد الاهداف العسكرية، توقيت الضربات الجوية وتحديد أفضل الوسائل وأكثرها أمنا للإنزال السكري ونقل المؤونات والأفراد.
      • لقد حفز نجاح هذه الأساليب خلا فترة الحرب العالمية الثانية إلى توسيع قاعدة استعمالها، وذلك من خلال استعمال المبادئ الأساسية لها في مختلف نواحي الادارة غير العسكرية، وقد ظهر أول كتاب في هذا المجال أي بحوث العمليات سنة 1946 بعنوان طرق بحوث العمليات لومريس كمبال. وتعتبر سنة 1947 منعرجا هاما في تاريخ بحوث العمليا حيث ابتكرت طريقة السمبلكس لحل مسائل البرمجة الخطية منطرف جورج دانتزيغ
      • يستعرض مقياس بحوث العمليات مختلف الأساليب التي تستخدم في اتخاذ القرارات، حيث تم في السنوات الاخيرة تطوير العديد من الاساليب الكمية بهدف المساعدة في اتخاذ القرار

  • الفصل الأول: البرمجة الخطية

    تعتبر البرمجة الخطية أداة أو وسيلة رياضية تسمح للمديرين وتساعدهم على اتخاذ القرارات الإدارية المتعلقة بإستخدام الموارد المتاحة بهدف تحقيق أقصى عائد ممكن أو بأقل تكلفة ممكنة، وهذا أبسط استخدام لها، حيث لا يكاد يخلو اسلوب واحد من اساليب بحوث العمليات من البرمجة الخطية التي تعتبر جزءا مباشرا أو غير مباشر من أساليب الحل

  • الفصل الثاني: طريقة الحل البياني في حل مشكلات البرمجة الخطية

    تعتبر الطريقة البيانية أو طريقة الحل البياني من أهم وأبسط الطرق لحل مسائل البرمجة الخطية خاصة تلك التي تتعلق باتخاذ القرارات ذات المواضيع الفنية والمعايير الكمية، ولكن ما يعيب هذه الطريق هو كونها تستعمل فقط للبرامج الخطية ذات المتغيرين، حيث تقوم الطريقة البيانية على تحديد منطقة الحلول العملية الممكنة بيانيا ةمن ثم اختيار أفضل نقطة داخل حيز هذه المنطقة لتكون نقطة الحل الأمثل

  • الفصل الثالث: استعمال طريقة السمبلكس في حل مسائل البرمجة الخطية

  • تمارين متنوعة