يعتبر الإطار الاصطلاحي حجر الزاوية للمعرفة بصفة عامة؛ حيث به وله تكون مقاصد العلوم متجهة له، فبواسطته يتم تحديد المفاهيم الابستيمولوجية، والتي تكون محل البحث والدراسة.